“طفلٌ يتحدى الزمن.. قصة ساجد الصغير الذي حوّل أحلام الطفولة إلى دواوين شعرية تخطف الألباب”

في زمنٍ أصبحت فيه الشاشات ملاذًا للصغار، يخرج علينا طفلٌ مصريٌ استثنائي يحمل بين يديه قلماً أثقل من عمره، ليكتب قصص نجاحٍ تذهل العقول. إنه ساجد محمد عبدالفتاح، الفتى ذو الـ14 ربيعًا الذي حوّل موهبته إلى ظاهرة أدبية تستحق الدراسة.

من عجائب الزمان:

– في الرابعة: كان يخطّط أبيات الشعر بينما كان أقرانه يتعلمون الحروف

– في السادسة: وقف شامخًا أمام رئيس الجمهورية يلقي قصيدةً أبكت الحضور

– في الرابعة عشرة: يصدر ديوان “بكرة تروق” ليكون أصغر شاعر يعرض إنتاجه في معرض القاهرة الدولي للكتاب

سفير الثقافة العربي الأصغر:

– توج بلقب “السفير الثقافي الصغير للصين” خلال أولمبياد بكين الشتوية

– العضو الأصغر سنًا في اتحاد الكتاب والمثقفين العرب

– مرشح لجائزة الدولة للمبدع الصغير تحت رعاية السيدة انتصار السيسي

كبار الأدباء يُعلقون:

“ما نراه في شعر ساجد ليس موهبة عادية، بل ظاهرة فريدة تحتاج لتأمل عميق. إنه يكتب بلسان حال جيل كامل” – د. أحمد درويش، رئيس اتحاد الكتاب السابق

الديوان الأول: “بكرة تروق”

20 قصيدة تتنقل بين أحلام الطفولة وهموم الكبار، تطرح أسئلة وجودية بلغة شعرية سلسة، تثبت أن الإبداع الحقيقي لا يعرف عمرًا.

 

مشاركه:

إرسال التعليق